الكون بكل ما فيه من مخلوقات وعجماوات وجمادات قد تعبد لله سبحانه وتعالى ، فهو يعبده سبحانه حبا وتعظيما ، وتذللا وتقديسا ، في مشهد غيبي عظيم تحدث عنه القرآن مرارا وتكرارا ، لن يفقه معناه إلا من استضاء بنور الوحي والإيمان .
ومن هنا جاءت فكرة هذا الكتاب ليكشف لنا حقيقة مفادها أننا إذا عبدنا الله سبحانه وتعالى فقد انسجمنا مع هذا الكون الفسيح بكل مخلوقاته وعوالمه الغيبية والمشاهدة ، فلكأننا جميعا نطوف ونركع ونسجد في ذات الوقت لرب كريم سبحانه وتعالى.
عبودية الكون والكائنات
التفاصيل | |
اسم المؤلف | وجدان العلى/مؤيد حمدان |
- 550EGP
الكلمات الدليليلة : عبودية الكون والكائنات, وجدان العلي, مؤيد حمدان, الجديد النافع
الله لا يغيب - الرد على الإلحاد في الحضارة العربية الإسلامية
هذا كتاب مهم في بابه المعرفي لأنه يتناول بالرصد والتحليل تعرية أنماط الشخصيات التي لديها قابلية للسق..
أوراد أهل السنة والجماعة (مقاس صغير)
إن الغاية من هذا الكتاب : أن أقدم لك - أيها المتمسك بالسنة - ورداً صحيحاً ثابتاً ، جامعاً ، مُب..
أول مرة أتلذذ بالدعاء
إلى.. الذين كثرت حاجاتهم في صدورهمولم يحسنوا التعبير عنها بالسنتهمإلى.. الذين يدعون الله بالسنتهمولا..